Getting My حوار النخبة To Work
Getting My حوار النخبة To Work
Blog Article
انحدار تصنيف الاقتصاد السوداني من السادس أفريقيًا إلى الثامن عشر في أول سنة لحكومة الدكتور حمدوك.
وأشارت إلى أن الطب من المهن الإنسانية السامية، وأنه رغم التحديات التي قد تواجهها المرأة في دراسة الطب وممارسته، إلا أن انخراطها في هذا المجال يُظهر قدرتها على اجتياز التحديات بالرغم من المسؤوليات الأسرية والاجتماعية الملقاة على عاتقها.
أود أن أسالكم ماذا تقصدون بمصطلح "النخبة"؟ وكيف يمكن التمييز بين من تطلق عليها "النخبة التقليدية" و"النخبة الجديدة"؟
أحمد منصور (مقاطعا): أشكرك يا أستاذ حسين أنت أثرت أشياء أشكرك شكرا جزيلا. أثار أشياء مرعبة إذا كانت حقيقية.
شاهد بالصورة والفيديو.. نساء سودانيات يتفاعلن في الرقص بشكل هستيري على أنغام “عقد اللولي” خلال حفل للجالية السودانية بالولايات الأمريكية
وأوضحت القاسمي أن القائد الملهم يستمدّ قوته من أخلاقه ومعرفته وتفوّقه في مجاله الذي به يصنع تاريخ الوطن، وقدرته على صنع ورعاية المزيد من القادة الجدد.
فحركة الريف في المغرب مثلًا، لم تكن منظّمة من قبل النخبة المثقفة والمفكرة، بل قام بها مزارعون لم يقرؤوا كتب الاقتصاد، ولكن ما جاء في كتاباتهم يعبر عن وعي اقتصادي اجتماعي ثقافي وطني. وألحظ الشيء نفسه في مصر. فمن خلال حديثي مع الشباب المصري، وما نراه اليوم في مصر أستطيع أن أقول إننا بإمكاننا الخروج بالكثير من المعلومات عن الواقع المصري الذي تعكسه أفكارهم البسيطة العميقة، بينما لا نجد مثل تلك المعلومات في كتابات "عظمائنا ونخبتنا" إلا نظريًا.
باحثة مصرية متخصصة في الحداثة، مهتمة بنظرية العلمنة والإسلام، وقضايا المرأة المسلمة في العصر الحديث.
أماني الصيفي: إذا كانت تلك "النخبة الجديدة" قد ضمّت شبابا واعيا وعلى دراية بالواقع فكيف وقعت في شباك التيارات الدينية إذن في رأيكم؟
غزة في اتفاق بين الجيشين الروسي والصيني للتدخل من سوريا..والنووي حاليا في قاعدة طرطوس
للحصول على معلومات حول الأسعار والتكلفة الخاصة بخدمات قسم 'حوار مع النخبة'، يرجى التواصل معنا مباشرة لمراجعة التفاصيل والحصول على عرض مخصص يتناسب مع احتياجاتك.
لعل أبرز مظاهر الفشل في أداء هذه النخبة من مثقفين وأكاديميين ومنتسبي أحزاب وقيادات مجتمع هو عدم الإتفاق علي توصيف ما يجري في البلاد اليوم نتيجة الإختلاف العميق في صياغة مفهوم موحد للأمن القومي وقضاياه الجوهرية ، وفي ظل هذا التحدي الوجودي للسودان تتمترس النخبة حول إنقساماتها العدمية مقدمة مصالحها الذاتية علي أولوية المحافظة علي وحدة البلاد ، وعلي رأس المواقف المحيرة يقف تحالف الحرية والتغيير – تقدم – المدعوم غرييا وإقليميًا متعصبا لرؤية علمانية إقصائية مراهنا علي الخارج ومتكئا ( حديثا ) علي بندقية خصمه التاريخي الدعم السريع من أجل العودة لكراسي السلطة ، وفي إستماتته العمياء تلك لا يري هذا التحالف ما يتعرض له الشعب السوداني من إبادة جماعية وتهجير قسري ونهب منظم من قبل حليفه الجديد مليشيا الدعم السريع التي يعتمد عليها لتنفيذ رؤيته الإقصائية والإنتقامية …
إن النخبة السودانية بحاجة ماسة وعاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف هذه الحرب علي قاعدة الحوار السوداني السوداني ، والعمل على تقليل مخاطر التدخل الاجنبي في الشأن الوطني ، والإنتباه الواعي للإستهداف المنظم الذي يعمل علي بث اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة ، ولكي يكون ذلك فإن هذه نور النخبة بحاجة إلي التخلي عن التمحور حول إنتماءاتها الصغيرة والإبتدائية لصالح الإنتماء للوطن الكبير لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة عظماء وحكماء للتعاطي معها ، أما قادة تقدم المنصرفون بالكلية للعمل كمقاول للمشروع الأجنبي فعليهم مراجعة أنفسهم ومواقفهم والنظر في الكوارث التي حلت علي الشعب السوداني نتيجة إصطفافهم مع المشروع الأجنبي ونصرتهم للميلشيا ضد جيش بلادهم الوطني ، وحتي إذا تبدي لهم أن هذا الجيش مسيس كما يزعمون فذلك خطأ إرتكبته كل الأحزاب السياسية منذ الإستقلال وعلاجه ممكن ووارد ، أما الإستجارة بمن ظلت ذات القوي تصفهم بالميليشيا والجنجويد من أجل تصفية الحسابات السياسية وهدم المعبد علي رؤوس الشعب فتلك خطيئة كبري أخشي أن عواقبها لن تسعف مرتكبيها بالتطهر منها والتوبة الوطنية إذ أن طوفان الإنقسام لن يمنحهم الزمن الكافي لذلك ..
افتتح الجلسة الثالثة التي جاءت تحت عنوان «القيادة الملهمة» المهندس يحيى سعيد لوتاه نائب رئيس مجلس الأمناء، بحضور طلبة كليتي دبي للطب والصيدلة للبنات وممثلي الطلبة وأعضاء هيئات التدريس في سبع من الكليات والجامعات الطبية بالدولة.